يعود فرانسيس ميرسييه إلى أوشوايا دبي هاربر إكسبيرينس في عام 2026 مع علامته الاحتفالية المرتقبة سولي. يوم السبت 17 يناير، ينبض المكان المفتوح بإيقاعات تمزج بسلاسة بين الأفرو هاوس واللاتين هاوس والديب هاوس والأصوات السولفول، على خلفية أفق دبي الأيقوني.
سولي هو احتفاء بالترابط والإيقاع والحركة. إيقاعات مؤثّرة، وتردّدات روحانية، وعمق لحني يحدّد ملامح الليلة، في انعكاس مباشر لصوت ميرسييه المميّز وللفنانين الذين يقدّمهم بعناية تحت راية سولي.
حصد الدي جي الهايتي أكثر من 400 مليون استماع، ونال إشادة عالمية من خلال عروض حيّة نابضة بالطاقة وأعمال ناجحة مثل "ساوتي" و"بريمير غاو" و"كاميلي"". ويعني اسم سولي «الشمس» باللغة الكريولية الهايتية، وهو يرمز إلى مجتمع عالمي متعدّد الثقافات، سبق أن أضاء منصّات في باريس ولندن ومومباي ولوس أنجلوس وإيبيزا وتولوم وأهرامات الجيزة.
كان ميرسييه قد أسر جمهور دبي للمرة الأولى في يناير 2025 بعرض ديب روت ترايب في أوشوايا، مقدّمًا تجربة نشِوة متكاملة عبر إنتاج مُفصّل وتصميمات دقيقة وتجهيزات غامرة. وتعد عودته بتقديم النهج السامي نفسه، حيث تتحد الموسيقى مع العناصر البصرية والأجواء لليلة طاقة لا مثيل لها.
وبصفته مؤسّس ديب روت ريكوردز وديب روت ترايب، يواصل ميرسييه إعادة تشكيل مشهد موسيقى الهاوس، رافعًا من شأن الفنانين والجمهور عبر إصدارات تتصدّر القوائم عالميًا وتجارب حيّة تحويلية. احجزوا تذاكركم الآن وكونوا جزءًا من هذا الاحتفال الاستثنائي بالصوت والحركة.